البنيان الروحي من أجل رسالة متجددة

محاضرة القيت في الجمعية العامّة الخامسة لمجلس كنائس الشرق الاوسط، مثَّلَت فيها الاخت وردة مكسور الكنيسة الكاثوليكية التي دخلت يومَها رسميًّا في مجلس كنائس الشرق الاوسط وذلك  في 22-29 كانون الثاني 1990 في لارنكا-قبرس تحت شعار،"وحدانيّة الروح برباط السلام".

 نشرت هذه المحاضرة في مجلّة المنتدى لمجلس كنائس الشرق الأوسط- السنة الاولى العدد الاول أيلول 1992

...أرادت الأخت وردة من خلال  هذه المحاضرة ، انتفاضة وعي وحياة ورجاء وتحدّي السهل والحياة السهلة، لأننا التزمنا بمحبّة المسيح ورسالته، وهو نورنا ومنبع حياتنا .

تطوّر منهجية التربية الدينية في لبنان

محاضرة للأخت وردة مكسور  القيت في مجلس كنائس الشرق الأوسط في ايانابا- قبرص، في 4 تشرين الاول 1989 ونشرت في التقرير العام كاملة سنة 1989 وفي كتاب التجدد التربوي في عالم متغير لمجلس كنائس الشرق الاوسط  سنة  1995 ص 203 وتمحورت حول أنّ: النّماذج وحدها لا تحدث تجديدًا، إنّما قوّة الروح هي التي تنمّي جسد المسيح المتجلّي في الكنيسة، والروح القدس هو نفسه المربي لجسد المسيح وللعاملين في حقل التربية من خلال الكتاب المقدّس وتاريخ الكنائس.

المرأة في الواقع الكنسي واللبناني

لأن المرأةُ تحتلُ في مجتمعنا مكانةً أدنى من الرجلِ وتفتقرُ الى الكثيرِ من المزايا التي يعطيها المجتمعُ له مما يجعلُها تشعرُ وكأنها مواطنٌ من الدرجةِ الثانية بالقول: "القيمة اليوم للستات" وتكتفي بذلك آخذةً الدور الخلفي وتكرس القول السائد "وراء كل رجل عظيم امرأة" فيما يلي محاضرة  للأخت  وردة مكسور  أُلقيت في المؤتمر التحضيري لسينودس لبنان في مدرسة مار يوسف - قرنة شهوان. ونُشر جزء منها في مجلّة "بيبليا" وكاملة في مجلة النشرة، بيروت 1996

 

أَحَدُ الكَلِمَة 22 كانون الثاني 2023

أحدُ الكلِمَة (22 كانون الثاني 2023)

بعض التّوجيهات لوَضعِيَّةُ القارِئِ عِندَ تِلاوَة القِراءاتِ في الكَنيسَة
لا يَنبَغي لِلقارئِ أَن يَقترِبَ مِن المقرأِ قَبلَ انتِهاءِ صَلاةِ الافتِتاح، بَل عَليهِ أَن يَفعلَ ذَلكَ دونَ انتِظارٍ بِمُجَرّدِ إِعلانِ الآمين. يَتقَدّمُ بِهُدوء، دونَ التِفافٍ أَو تَسَرّع. يَأخذُ وَقتَهُ وَلا يُحاولُ تَجَنُّبَ الجُزءِ العُلوِيِّ مِن صَحنِ الكَنيسةِ المَركزِيّ. أَمّا إِذا مَرَّ مِن أَمامِ المَذبَح، فَينبَغي أَن يَتوقّفَ قَليلاً وَأَن يَنحَني. فبِالإِضافَةِ إِلى كَونِ هَذهِ الحَركةِ عَمَلًا ليتورجِيًّا، يُمكِنُها أَن تُقَلّلَ مِن رهابِ المَسرحِ بِسَماحِ الدَّمِّ بِالتَّدَفُّقِ وَإحلالِ الهُدوءِ في جَميعِ أَنحاءِ الجَسَد.
وَعندَما يَصلُ إلى المقرأِ (وَهُو المُصطَلَحُ اللّيتورجِيُّ الّذي يُشيرُ إلى المنبرِ الّذي تَتِمُّ منهُ القِراءات)، عَليهِ أَلاّ يَبدَأُ مُباشَرةً بِالقِراءةِ قَبلَ أَن يَتَأكّدَ مِن أَنَّ الكِتابَ مَفتوحٌ عَلى الصَّفحةِ الصَّحيحَةِ وَأَنَّ وَضعِيّةَ المَيكروفونِ مُتَناسِبةٌ مَع طولِهِ وَأَنَّ الميكروفونَ مَفتوحٌ (on). في كَثيرٍ مِنَ الحالات، يَكونُ مِنَ الضَّرورِيِّ اختِبارُ الميكروفونِ قَبلَ القُدّاس.
أَخيرًا، الوَضعِيّةُ الصَّحيحَةُ لِلقِراءَةِ هِيَ التّاليّة:

رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للأجداد والمسنّين ٢٠٢٢

رسالة قداسة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للأجداد والمسنّين ٢٠٢٢

  • و"ما زالوا في المَشيبِ يُثمِرون" هي بشرى سارة، و"إنجيل" حقيقي، يمكننا بمناسبة اليوم العالمي الثاني للأجداد والمسنين أن نعلنه للعالم. إنّها آية تسير في عكس التيار بالنسبة لما يعتقده العالم حول هذا العمر في الحياة، وكذلك بالنسبة لموقف الاستسلام للبعض منا نحن المسنين، الذين نتقدّم برجاء ضئيل وبدون أن ننتظر شيئًا من المستقبل.
  • كثيرون يخافون من الشّيخوخة، ويعتبرونها نوعًا مِن المرض، مِن الأفضل تجنّب أي نوع مِن الاتصال به: يعتقدون أنّ المسنين هم أمر لا يتعلّق بنا، ومن المستحسّن أن يبقوا بعيدًا قدر الإمكان، وربما مع بعضهم البعض، في مؤسسات تعتني بهم وتحفظنا من تحمّل همومهم. إنها "ثقافة الإقصاء": تلك الذهنيّة التي، وبينما تجعلنا نشعر بأنّنا مختلفون عن الأشخاص الأشدّ ضعفًا وغرباء عن هشاشتهم، تسمح لنا بأن نتخيّل دروبًا منفصلة بيننا وبينهم. لكنَّ، الحياة الطويلة في الواقع - كما يعلّم الكتاب المقدس - هي بركة، والمسنون ليسوا منبوذين يجب أن نبتعد عنهم، وإنما علامات حيّة لمحبّة الله الذي يمنح الحياة بوفرة. مبارك البيت الذي يحافظ على المسنّ! ومباركة العائلة التي تُكرّم أجدادها!

في الاحد الاول من تشرين الثاني ندعو للاحتفال بيوم التعليم المسيحي في الشرق، لماذا هذا اليوم؟

  • تحسيس الجميع لموضوع التّعليم المسيحي ووجود متطوّعين يعملون مجّاناً كي تبقى الشّعلة التي أنارها المسيح مشتعلة  تضيء هذا الشّرق.
  • الصّلاة من اجل الرعاة والقيّمين على التّعليم المسيحي والذين يقودون الشّعب كي يعطيهم روحه القدوس ويثبّتهم بالحكمة في سبيل البشارة.
  • الصّلاة من أجل المعلّمين.
  • الصّلاة معاً من أجل بعضنا البعض كشعب للمسيح يحمل اسمه ويتغذّى من كلمته.

وما معنى هذا اليوم؟

Discours du pape François aux catéchistes

DISCOURS DU PAPE FRANÇOIS AUX CATÉCHISTES EN PÈLERINAGE À ROME À L'OCCASION DE L'ANNÉE DE LA FOI ET DU CONGRÈS INTERNATIONAL DES CATÉCHISTES Salle Paul VI Vendredi 27 septembre 2013

Chers catéchistes, bonsoir !

Il me plaît qu’il y ait, durant l’Année de la foi, cette rencontre pour vous : la catéchèse est un pilier pour l’éducation de la foi, et nous voulons de bons catéchistes ! Merci de ce service à l’Église et dans l’Église. Même si parfois ça peut être difficile, si on travaille beaucoup, si on s’engage et qu’on ne voit pas les résultats voulus, éduquer dans la foi c’est beau ! C’est peut-être le meilleur héritage que nous pouvons donner : la foi ! Éduquer dans la foi pour qu’elle grandisse. Aider les enfants, les jeunes, les adultes à connaître et à aimer toujours plus le Seigneur est une des plus belles aventures éducatives, on construit l’Église ! “Être” catéchiste ! Non pas travailler comme catéchistes : cela ne va pas ! Je travaille comme catéchiste parce que j’aime enseigner… Mais si tu n’es pas catéchiste cela ne va pas ! Tu ne seras pas fécond, tu ne seras pas fécond ! Catéchiste c’est une vocation : “être catéchiste”,

Subscribe to Articles et documents