إكو...

العمر كلو...

 

«لإكو» في قَلْبي ذِكرَى جَميلَة، وَلِتَلاميذي مَعَها مَسيرَةٌ طَويلَة. عَرَفْتُها مُذ كانَتْ تَرتَدي الأَسوَدَ وَالأَبيَض، وَهِيَ اليَومَ قَوسُ قُزَح سَطَعَ مِن مَركَزِ التَّربِيَّة الدّينِيَّة، وَعَلامَةُ عَهدٍ وَوَعْدٍ قَطَعتْهُ الأُخت وَردة مَكسور، بِأَن تَكونَ المَجَلَّةُ صَدَى المَسيح في قُلوبِ قُرّائِها وَبِدَورِهِم صَدَى المَسيح على صَفَحاتِها الّتي، تَنَقَلَّتْ كَالفَراشَةِ مِن زَهرَةٍ جَميلَةٍ إلى زَهرَةٍ أَجمَل مِن الثَّقافَةِ إلى العِلْمِ... إلى الصَّلاة. أَتَمَنّى لَكِ «إكو» في بُلوغِكِ العَدَدَ المِئَتَين، أَن تَبقي شابَّةً بِعَطائِكِ وَمُتَجَدِّدَةً في مَواضيعِكِ كَما عَرَفتُكِ وَإلى مَزيدٍ مِنَ الأَعدادِ المِئَوِيَّة. وَأَلفُ شُكرٍ لِلقَيِّمين عَلَيكِ، وَلِكُلِّ مَن يُساهِمُ في إِطلالَتِكِ المُمَيَّزَة.(ماري مقدسي مَندوبَة مجَلّة إكو في الحدث)

 

بَعدَما أَخبَرتُموني عَن مَجَلَّةِ «إكو» وَتَفَحَّصتُ صَفَحاتِ بَعضِ الأَعْداد مِنْها، أَوَدُّ أَن أَشكُرَ القَيِّمين عَلَيها لِلجُهدِ الّذي يَبذُلونَهُ في وَقتٍ تُعاني فيهِ الصَّحافَةُ الوَرَقِيَّةُ مِن أَزَمَةِ قُرّاء. في رَأيي هَذا أَمرٌ رائِعٌ أَن نَجِدَ مَن يَهتَمُّ بِإصدارِ عَدَدٍ مَطبوعٍ وَرَقِيّ كُلَّ شَهرَين، يُساهِمُ في تَحريرِهِ الطُّلاّب. هَذا يُنَمّي لَدَيهِم الرَّغبَةَ في المُطالَعَةِ وَقِراءَةِ المَجَلّاتِ وَالكُتُبِ وَيُبرِزُ مَواهِبَهم. بِنَظَري تَشجيعُ وَتَدريبُ التَّلاميذِ على إِصدارِ مَجَلَّة «إكو» أَو غَيرِها مِنَ المَجَلاّتِ المَدرَسِيَّةِ مُفيدٌ أَكثَرَ مِن دُروسِ الجُغرافيا وَالتّاريخِ مَثَلاً الّتي نَنساها بَعدَ فَترَة. أُقَدِّرُ وَأُبدي إِعجابي بِطِباعَةِ «إكو» وَأَلوانِها وَنَوعِيَّةِ الوَرَق: عَمَلٌ مُتَكامِلٌ وَجَميل. والله يعطيكم العافية

(الإعلامي جورج صليبي)

 

إِنَّ إِدارَةَ ثانَوِيّةِ راهِباتِ القَلبَينِ الأَقدَسَينِ الدّامور، تُهَنِّئ ُمَجَلَّةَ «إكو» على الجُهودِ الّتي بَذَلَتْها في مَجالِ التَّربِيَّة. فَبَعدَ إِصدارِ مِئَتَيّ عَدَد، زَرَعَتْ بُذورَ المَعرِفَةِ وَالثَّقافَةِ وَالقَداسَةِ في نُفوسِ شَبابِنا مِن خِلالِ حَثِّهم على الفَضيلَة، وَتَقديمِ مَعلوماتٍ تَفتَحُ آفاقَ عُقولِهِم لما هُوَ خَيرٌ لَهُم. وَقَد حَصَدَتْ بَعدَ هَذِهِ الإِصْداراتِ بَواكيرَ جُهودِها وَأَهَمُّها وَعيُ الشَّباب، وَحَثّهُم على الكِتابَةِ وَإِجراءِ مُقابَلاتٍ صُحُفِيَّةٍ في مُختَلَفِ المَجالاتِ الإِنْسانِيَّةِ وَالفَنِّيَّةِ وَالإِجْتِماعِيَّةِ وَالرّوحِيَّة، وَالبَحث في مَواضيعَ مُتَنَوِّعَة. فَكانَتْ هَذِهِ المَجَلَّةُ بِالنِّسبَةِ لأَولادِنا صَديقَهُم وَرَفيقَهم الّذي لا يُمَلُّ مِنه، وَإِن نَظَرَ فيها التِّلميذُ هَذَّبَ طَبعَه، وَأَغنَى أَلفاظَه، وَأَفرَحَ نَفسَه. وَنَشكُرُ كُلَّ العامِلينَ فيها وَعلى رَأسِهِم الأُختُ وَردة مَكسور.                                        (إِدارَة القَلبَين الأَقدَسَين- الدّامور)

 

أتَمَنّى لإِدارةِ وهَيئَةِ التَّحرير لِمَجلّةِ «إكو» التَّقَدُّمَ المُستَمِرَّ لما هوَ مصلَحَةُ وَتَوعِيَةُ النّشىءِ الجَديدِ وتَنظيفُ المُجتَمعِ لِبِناءِ وَطَنٍ صالِح. (مُختار الشوير بطرس صوايا)

 

Félicitations ! Meilleurs voeux de

réussite de bonne continuation,

d'expansion, à

l'occasion de la parution du 200ème No. de la revue

Echos !

«Echos» ! J'ai fait ta connaissance au

Collège des Soeurs des Saints-Coeurs en 1997 et une

amitié solide s'est tissée au fil des beaux jours ensoleillés !

«Echos» Les lettres qui te forment sont très

significatives !

- Energique et résolue, tu entends l'autre et tu vas de

l'avant, tu es l'écho chantant de nos écoles!

• Créative, tu réinventes la vie ,tu l'embellis!

• Habitante de la planète bleue et oeuvrant pour sa sauvegarde!

• Oasis de bonheur, de foi et de culture, grâce à tes pages et tes sujets riches !

- Spirituelle, tu renforces notre enracinement et notre

appartenance à la congrégation des SSCC.

            Je vous envoie ces photos souvenirs et je vous prie de recevoir l'expression de notre admiration et de notre affection !

            Salutations sincères à Sr. Wardé Maksour

directrice du centre d'éducation religieuse SSCC et à toute l'équipe de rédaction !

Bien à vous Alia Gédéon

Ancienne déléguée Ain Najem

 

يا «إكو» بِالعَدَد 200مِنْعَيْدِكْ

وانشالله يْصيِرُو ألْفَين،

والمِشترِكِين يُوصَلُوا للمَليونَين،

والمَندوبِين أكتَر من مِيْتَين....

ولَفرِيق العَمل بِتْمَنّى

بَدَل العَافْيِة تْنَين

(جانيت شعيا مندوبة إكو في الشوير)

 

            Une revue intéressante riche sur les plans culturel, spirituel et social. Les élèves trouvent du plaisir à la lire étant pleine d’informations et de compétition et de questionnaires riches.Echos une revue amusante Pleine de couleur très vivante.

Soeur Noha Taweh

Attachment