«مِن 10 سَنواتٍ، كنتٌ تلميذًا وكنتُ أقرأُ هذه المَجَلَة».

من جزّين وَصلَ إلى مَدرَستِنا في الدّامور، مُحمَّلاً بِصلابَةِ أهلِ الجُنوبِ وقوَّتِهِم وعُنفوانِهِم ، معَ شخصيَّةٍ  تجمَعُ الهدوءَ والرّصانَةَ و«الشّيطنَة»! استَقبلناهُ بفَرحٍ شديدٍ وحاوَرْناهُ عن كُلِّ شيءٍ. إنّه الممثّلُ الشّابُ نيكولا مزهر.

Attachment
echos-202-p6.pdf (0 bytes)