تُقدِّمُ “كاتا“ وسيلةً مُميَّزة تُساعِدُ الوَلدَ، مِن خِلالِ الصُّورة والعِبارَة، على   تَقييمِ نفسِهِ كمُشاركٍ في لِقاءات ِالتَعليمِ المَسيحيّ، وعلى تَقييمِ أداء المعلّم، فيستفيد هذا الأخير للتّحسين والتّغيير.

طَريقةُ العَمَل

يُصوّرُ المُعلِّمُ القسيمتين ويوزعهما عَلى التَلاميذ.

  • يَضعُ التِلميذُ مقابل كُلِّ عبارة عَلامَة من ١ إلى 20.

  • يَجمَعُ العَلامات.

  • يُعيدُ القسيمة إلى المُعَلِّم الّذي يُقارِنُ بين تَقييمهِ لِكُلِّ تِلميذٍ وتَقييم التِّلميذِ لِنَفسِه.

  • وإذا وَجَد فارِقاً كَبيراً، يَستَدعي المعلّم التِلميذَ ويُعيدُ التَقييمَ مَعَه بشكل خاص/span>.<.

  • يَتوقفُ المُعلّمُ عِندَ تَقييمِ التَلاميذ لأدائه، ولا سيما نِقاط قوّتِه وضُعفِه، لكي يَعملَ عَلى تصويبِه وتَطويرِه!

قَسيمَةٌ تَقييميّةاسمي أنا: ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــspan>

كُنتُ تِلميذًا. وهذا يَعني أنّني:

قُمتُ بالنّشاطاتِ المَطلوبةِ بفَرحٍ.

حافَظتُ عَلى كُلِّ الأغراضِ المُستَعمَلة.

تَنَبهتُ إلى حاجاتِ رِفاقي.

أَحضرتُ مَعي دائماً كُلَّ الأغراض اللازِمَة.

طَلَبتُ الكَلامَ، ولَم أتكلّم أَبداً من دون إذن.

عَمِلْتُ بفَرحٍ مَع فَريقي، وشاركْتُ في كُلِّ شيء.

لم أَتَنقَّل في القاعَة من دون إذن.

أَصغَيْتُ إلى التَراتيل بتَمعُّن.

حَرَصْتُ على إيصالِ كُلِّ أفكاري.

قَسيمَةٌ تَقييميّةاسم مُعلّمي (مُعلّمتي) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أَحبَبتُ أداءَ مُعلّمي (مُعلّمتي)، لأنّه (ها):

دائم الابتسامة_.

صَبورٌ.

اهتَمَّ بِكُلِّ واحِدٍ مِنّا.

حدَّثنا بطريقة شيِّقة عن يَسوع.

أحيا اللقاءات بطريقَةٍ حَيويّة، وأشرَكَنا في كُلِّ شَيء.

شَرَحَ الأمورَ الصَّعبَة مِراراً وتكراراً.

عَرَّفَنا إلى يَسوع مِن خِلالِ كِتابِ التَعليم.

استَعانَ دائماً بالكِِتابِ المُقَدَّس.

صَلَّى وعَلَّمنا أن نُصَلِّي.