بَعدَ أن تَلقَّيْنا عَشراتِ رَسائِلِ التّقييمِ الإيجَابيَّة مِن مَدارِسِنا الّتي عَاشَت إخْتبارَ «وجوه حواريّة»، وَوَجَدتْ «أنَّهُ مَشروعٌ ذُو أهميَّةٍ كَبيرَة، لا سيَّما أنَّ شَبيبَتَنا تحتَاجُ إلى تَنشِئَةٍ مُستدامَة فيْما يَتعلَّقُ بالحوارِ بَينَ الأديان»، وأنّ ما «تمَّ إختبارُهُ في هَذا المَشروع عَلى صَعيدِ المَندُوبين والتّلاميذ كانَ فَريدًا من نَوعِه وتَركَ آثَاراً إيجابيَّةً كثَيرة»، إثْرَ جَولَتِنا الميدانيَّة على رُؤساءِ الطَّوائِفِ الإسلاميّة (الشّيعيّة والسُّنِّية والدُّرزيّة)، بالتَّنسيقِ مع المحامِي ملحم خلف رَئيس جَمعيَّة «فَرَح العَطاء»، بِدَعْمٍ وتَشجيعٍ كَبيرَين مِن رَئيسَتِنا العَامَّة الأمّ دَانيالا حَرُّوق،

نُطلِقُ الِمُنتدَى الشّبابيّ الخامِس «وجوه حواريّة 2017»

بِحُلَّةٍ جَديدَة معَ المَزيدِ مِنَ التَّوسُّعِ آمِلينَ تَثْبِيتَهُ كَخَطٍّ حِواريٍّ مُستَمِرّ في رُهبانيّتنا...

(التّفاصيل نعلِنُ عنها لاحِقًا)
 

Attachment