كرَّسَ حياتَهُ من أجل تَعزيزِ التّثقيف البيئي.

انتَقَلَ مِنَ الدّفاعِ عن الإنسان للدّفاعِ عن الطَّبيعَة.

وَضَع مَواهِبه كُلَّها في خِدمَة الخَلق فألَّف الأغاني الّتي تتضمَّنُ رَسائِلَ قويَّةٍ لِتَشجيع التَّغذيَةِ الصّحّية والسَّليمَة وإِعادَة تَدوير الوَرَق وتَحريج كلِّ المَساحات المَحروقَة وحِمايَة الأنواع المُهدَّدَة بالإنقِراض.

جمعيَّته     TERRE   كانَت رائِدَة في تَعزيز الحُلول البيئيَّة.

إنَّه السيّد “بول أبي راشد” الّذي قابلناه وَكانَ لنا مَعَه الحِوار التالي...